بعد انقضاء سنتين على العرض الأول الكارثي لفيلم The Current War في
مهرجان تورنتو عام 2017، يستعد خرج هذا الفيلم، ألفونسو غوميز ريجون،
لإطلاقه في دور السينما. ويؤدي أدوار البطولة في هذا الفيلم كل من
النجمين بينديكت كومبرباتش ومايكل شانون. وكانت 101 Studios قد دفعت
مبلغًا قدره 3 ملايين دولار أمريكي للحصول على حقوق توزيعبعد انقضاء
سنتين على العرض الأول الكارثي لفيلم The Current War في مهرجان تورنتو
عام 2017، يستعد خرج هذا الفيلم، ألفونسو غوميز ريجون، لإطلاقه في دور
السينما. ويؤدي أدوار البطولة في هذا الفيلم كل من النجمين
بينديكت كومبرباتش ومايكل شانون.
وكانت 101 Studios قد دفعت مبلغًا قدره 3 ملايين دولار أمريكي للحصول على
حقوق توزيع الفيلم، الذي يحكي قصة المنافسة الشديدة بين المخترعين توماس
أديسون (كومبرباتش) وجورج ويستنجهاوس (شانون)، حول تصميم أنظمة كهربائية
ثورية. وكان فيلم The Current War مملوكًا أصلًا لشركة هارفي وينشتاين،
وعرض لأول مرة في مهرجان تورنتو عام 2017، قبل أسابيع من اتهامات التحرش
الجنسي التي طالت وينشتاين، فكان مصير الفيلم، على غرار مشاريع شركة
وينشتاين الأخرى، أن يصبح طي النسيان لشهور عديدة.
وما زاد الطين بلة بشأن الفيلم هو الآراء النقدية السلبية التي طالته بعد
عرضه في مهرجان تورنتو، وقد أشار مخرجه، ألفونسو غوميز ريجون، إلى أن
الفيلم المعروض كان مغايرًا للنسخة الأصلية التي أراد تقديمها، وأكد أن
الضغط الشديد الذي مارسه وينشتاين على طاقم العمل كي يلحقوا موعد مهرجان
تورنتو أدى إلى العجلة بمرحلة ما بعد الإنتاج، فكانت النتيجة تقديم نسخة
سيئة من الفيلم.
وتابع المخرج ريجون كلامه قائلًا: "قُبِل الفيلم في مهرجان تورنتو
اعتمادًا على النسخة الأولية، ثم طُلب منّا الإسراع في عمليات ما بعد
الإنتاج لللحاق بالموعد المناسب. كنت أعرف حينها أن الفيلم ليس جاهزًا
بعد، وكنت غارقًا في الملاحظات بدرجة أكبر من عملي في مونتاج الفيلم
وتجهيزه. ولا ريب أنكم مطلعون على سمعة وينشتاين في تقديم نسخة مختلفة عن
نسخة المخرجين من الأفلام التي ينتجها، وقد حذرني الناس وطلبوا مني توخي
الحذر، وكنت عازمًا على ألا أكون ضحية جديدة لديه، ولكن حالما رأيت نسخة
الفيلم في مهرجان تورنتو، شعرت أنني أحمق.
وكانت شركة واينشتاين تعتزم إطلاق الفيلم في شهر تشرين الثاني عام 2017،
ليوافق ذلك عطلة عيد الشكر في أمريكا، ساعين بذلك للسير على خطا فيلمهم
The King's Speech الذي حاز جائزة الأوسكار. ولم تثنِ المراجعات النقدية
السلبية من عزم الشركة على فعل هذا الأمر، وقال ريجون إن واينشتاين نفسه
اعتزم تجهيز نسخة خاصة من الفيلم لتعرض بعد أسابيع من مهرجان تورنتو.
مهرجان تورنتو عام 2017، يستعد خرج هذا الفيلم، ألفونسو غوميز ريجون،
لإطلاقه في دور السينما. ويؤدي أدوار البطولة في هذا الفيلم كل من
النجمين بينديكت كومبرباتش ومايكل شانون. وكانت 101 Studios قد دفعت
مبلغًا قدره 3 ملايين دولار أمريكي للحصول على حقوق توزيعبعد انقضاء
سنتين على العرض الأول الكارثي لفيلم The Current War في مهرجان تورنتو
عام 2017، يستعد خرج هذا الفيلم، ألفونسو غوميز ريجون، لإطلاقه في دور
السينما. ويؤدي أدوار البطولة في هذا الفيلم كل من النجمين
بينديكت كومبرباتش ومايكل شانون.
وكانت 101 Studios قد دفعت مبلغًا قدره 3 ملايين دولار أمريكي للحصول على
حقوق توزيع الفيلم، الذي يحكي قصة المنافسة الشديدة بين المخترعين توماس
أديسون (كومبرباتش) وجورج ويستنجهاوس (شانون)، حول تصميم أنظمة كهربائية
ثورية. وكان فيلم The Current War مملوكًا أصلًا لشركة هارفي وينشتاين،
وعرض لأول مرة في مهرجان تورنتو عام 2017، قبل أسابيع من اتهامات التحرش
الجنسي التي طالت وينشتاين، فكان مصير الفيلم، على غرار مشاريع شركة
وينشتاين الأخرى، أن يصبح طي النسيان لشهور عديدة.
وما زاد الطين بلة بشأن الفيلم هو الآراء النقدية السلبية التي طالته بعد
عرضه في مهرجان تورنتو، وقد أشار مخرجه، ألفونسو غوميز ريجون، إلى أن
الفيلم المعروض كان مغايرًا للنسخة الأصلية التي أراد تقديمها، وأكد أن
الضغط الشديد الذي مارسه وينشتاين على طاقم العمل كي يلحقوا موعد مهرجان
تورنتو أدى إلى العجلة بمرحلة ما بعد الإنتاج، فكانت النتيجة تقديم نسخة
سيئة من الفيلم.
وتابع المخرج ريجون كلامه قائلًا: "قُبِل الفيلم في مهرجان تورنتو
اعتمادًا على النسخة الأولية، ثم طُلب منّا الإسراع في عمليات ما بعد
الإنتاج لللحاق بالموعد المناسب. كنت أعرف حينها أن الفيلم ليس جاهزًا
بعد، وكنت غارقًا في الملاحظات بدرجة أكبر من عملي في مونتاج الفيلم
وتجهيزه. ولا ريب أنكم مطلعون على سمعة وينشتاين في تقديم نسخة مختلفة عن
نسخة المخرجين من الأفلام التي ينتجها، وقد حذرني الناس وطلبوا مني توخي
الحذر، وكنت عازمًا على ألا أكون ضحية جديدة لديه، ولكن حالما رأيت نسخة
الفيلم في مهرجان تورنتو، شعرت أنني أحمق.
وكانت شركة واينشتاين تعتزم إطلاق الفيلم في شهر تشرين الثاني عام 2017،
ليوافق ذلك عطلة عيد الشكر في أمريكا، ساعين بذلك للسير على خطا فيلمهم
The King's Speech الذي حاز جائزة الأوسكار. ولم تثنِ المراجعات النقدية
السلبية من عزم الشركة على فعل هذا الأمر، وقال ريجون إن واينشتاين نفسه
اعتزم تجهيز نسخة خاصة من الفيلم لتعرض بعد أسابيع من مهرجان تورنتو.
تعليقات
إرسال تعليق